أعتذر حقا ..جرحتك دون أن أشعر
أستهنت بمشاعرك دون قصد
وأنت أعظم قلب
كم قابلت تصرفاتك الرقيقة لتظهر حبك لى بسخريه
وكم نظرت لزهورك بإستهانه
كم رددت على خوفك على بإستنكار
عندما كنت تقبل نحوى ... كنت دائما أشيح بوجهى
إلى أن يأست منى وضاقت أنفاسك من صدى
وبدأت تتجنبنى ....................
فإذا بى أفتقد إهتمامك ...وأحن إلى رقة كلامك
وتهفو أنفاسى لرائحة زهورك
وتفتقد روحى خوفك على .........
فأقرر أن أعود إليك ... فأرى يدها فى يديك
تسير بجانبك كالملاك ..تحميها بذراعيك
كمااحضنها حقا ........ فهى بين يديك
مشكوره اختي اموره على كلامك الروعه يدخلني في دوامه الاحزان